
خضعت آيجريم لزراعة القوقعة عندما كانت في ال17 من عمرها. يساعد جهاز القوقعة آيجريم على عيش حياتها بشكل طبيعي، لكن ليس هذا فقط! فبفضل إرادتها الجبارة وموهبتها العظيمة، تمارس آيجريم الآن موهبتها في الغناء لتتمكن أخيرا من متابعة أحلامها الموسيقية.
خضعت آيجريم لزراعة القوقعة عندما كانت في ال17 من عمرها. يساعد جهاز القوقعة آيجريم على عيش حياتها بشكل طبيعي، لكن ليس هذا فقط! فبفضل إرادتها الجبارة وموهبتها العظيمة، تمارس آيجريم الآن موهبتها في الغناء لتتمكن أخيرا من متابعة أحلامها الموسيقية.
تعد غرسات القوقعة الإلكترونية إحدى أكثر الطرق فعالية لاستعادة حاسة السمع لشخص يعاني من ضعف السمع الحسي العصبي. مع ذلك، يختلف السمع باستخدام غرسة القوقعة بين كل متلقِ، وذلك لأن السمع باستخدام غرسة القوقعة قد يختلف عن السمع “الطبيعي”. حيث أن الأمر يستغرق وقتاً حتى تتكيف أذني الشخص مع التحفيز الصوتي الجديد من غرسة القوقعة، ولكي يكتشف الدماغ ما تعنيه هذه الأصوات والأحاسيس.
إن تحسين وصول الصوت باستخدام غرسة القوقعة يمكن أن يفتح لك آفاقاً واسعة حول العالم. يمكن أن يحدث فقدان السمع لدى البالغين بسبب مجموعة متنوعة من العوامل، بما في ذلك العمر أو المرض. بالنسبة لشخص تعلم التحدث قبل أن يفقد السمع، يمكن لزراعة القوقعة مساعدته على السماع مرة أخرى، وسيحصل على أكثر من ذلك بكثير. سواء كانت ممارسة هوايات جديدة، أو الذهاب إلى التجمعات الاجتماعية، أو التفوق في حياتك المهنية، فإن الفرص المحتملة من خلال غرسة القوقعة لا حصر لها.
نقدم بفخر: معالج الصوت RONDO 3، وهو أحدث معالجاتنا الصوتية لغرسات القوقعة من MED-EL.
جيفري بول هو المخترع لنظام غرسة الأذن الوسطى، وهو نفسه متلقي لنظام غرسة VIBRANT SOUNDBRIDGE. حيث فقد سمعه تدريجياً في سن مبكرة، وكان الحل واضحاً بالنسبة له: أنه كان بحاجة إلى صنع جهاز يعمل مع السمع القليل المتبقي لديه. في هذه المقابلة الحصرية، سنحاول معرفة المزيد حول رحلته السمعية المذهلة، وكيفية اختراع غرسة سمعية يستخدمها بنفسه، وتطوير نوع جديد من الحلول السمعية.